Thursday, November 16, 2017

تعتبر حوالي 90 في المائة من "الجهات التي ترسم معالم المستقبل" في كافة أنحاء العالم أنّ التعاون يؤدي إلى مستقبلٍ عالمي أفضل




Global Citizens (Graphic: Business Wire)
تعتبر حوالي 90 في المائة من "الجهات التي ترسم معالم المستقبل" في كافة أنحاء العالم أنّ التعاون يؤدي إلى مستقبلٍ عالمي أفضل

سان فرانسيسكو -يوم الخَمِيس 16 نوفمبر 2017 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أظهر بحثٌ جديدة أُجري بتكليفٍ من "ويسترن يونيون" أنّ جيل الألفيّة في 15 دولةً يتوافق حول فكرة العولمة، ويرغب في الحصول على حريّة تجربة الفرص التي تُتيحها، ويرغب بالاضطلاع بدورٍ في رسم معالم المستقبل باستخدام التكنولوجيا. وكشفت الاستبيان عن رأي ما يزيد عن 10 آلاف فرد من جيل الألفيّة أنّ هذه الفئة على ثقةٍ بأنّ العولمة ستجعل من العالم مكاناً أفضل بالنسبة لهم وللآخرين، وأنّهم ملتزمون بقيادة التغيير.

Image not foundويشهد العالم، على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والتقني، حالةً من التغير المستمر. ولكن ماذا يعني كلّ ذلك بالنسبة إلى مستقبلنا؟ قامت شركة "ويسترن يونيون" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: WU) بتكليفٍ لإجراء دراسة عالميّة فريدة من نوعها حول المعتقدات والآمال والتطلّعات المستقبلية لجيل الألفيّة، والعالم الذي يرغبون برسم معالمه لأنفسهم ولغيرهم.

وقامت دراسة "ويسترن يونيون" العالميّة لعام 2017 التي حملت عنوان "العولمة: نظرة عالميّة عن المستقبل"،  باستطلاع آراء أشخاص محليّين، ومن الجيل الأوّل، وأجانب، بين عمر 20 و36 عام في أستراليا والبرازيل وكندا والصين ومصر وألمانيا والهند وإندونيسيا والمكسيك وروسيا وجنوب أفريقيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكيّة وفييتنام من خلال المقابلات عبر الإنترنت. وتضمّ غالبيّة الدول المستطلعة أعداداً كبيرة من جيل الألفيّة.

وتبيّن الدراسة أنّه على النقيض من السياسات الجغرافيّة الحاليّة، تتّحد هذه المجموعة المتنوعة من الجهات التي ترسم معالم المستقبل من خلال الإيمان بعالم من التعاون، لا تشكّل الحدود الجغرافيّة عائقاً فيه.

وقال حكمت إرسك، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "ويسترن يونيون": "يخضع العالم لتغيّرٍ مستمر، وثمّة تغييرٌ جديدٌ للقدرة الاقتصاديّة يقوده جيلٌ جديدٌ من المواطنين العالميّين، حيث يقومون برسم معالم المستقبل، ويشكّلون مصدر إلهامٍ للآخرين ليحققوا الأمر نفسه. كما يعملون على إعادة تعريف العولمة باعتبارها ’عولمة شخصيّة‘ حيث يحفّز السعي للحركة غير المحدودة بين الحدود والاتصالات الرقميّة عبر الحدود ونمط الحياة الإبداعي، قدراتٍ اقتصاديّة جديدة".

وأضاف إرسك قائلاً: "تشكّل هذه الجهات الملهمة التي ترسم معالم المستقبل قادة الغد، الذين يتطلّعون إلى شكل العالم الذي يرغبون به، ليس لأنفسهم فحسب بل للجميع. ويضمّ هذا الجيل كافة أنواع قادة المستقبل من رواد أعمال ومؤسسات وسياسيّين ومؤثرين اجتماعيّين. ومن الأهمّية بمكان أن نفهم آراءهم والصورة التي يرغبون برؤيتها للعالم".

وتعمل "ويسترن يونيون" في 200 دولة ومنطقة حول العالم، وقامت بتفويض إجراء هذا الاستبيان للحصول على معلوماتٍ إضافيّة عن العملاء الأكثر شباباً الذين تخدمهم من خلال قنواتها الرقميّة.

ويُسلّط الاستبيان الضوء على النتائج الرئيسيّة التالية بصفتها أمراً مهمّة لجيل الألفيّة (يرجى الاضطلاع على البيانات الداعمة في قسم النتائج الرئيسيّة أدناه):

المواطنة العالميّة: الطريق إلى المستقبل
تُعدّ المواطنة العالميّة أمراً أساسيّاً لخلق العالم الذي يرغب به جيل الألفيّة للمستقبل، حيث يؤمنون أنّ الانتماء إلى دولةٍ واحدة قد أصبح مفهوماً قديماً. وينظر جيل الألفيّة إلى التواصل والتعاون كأهمّ خطوتَين على طريق تحقيق المواطنة العالميّة.

حريّة الانطلاق عالميّاً تحمي المستقبل
تساهم فكرة الحركة غير المحدودة في تمكين جيل الألفية، فيعتقدون أنها ستسمح لهم بالتحكم بمصيرهم. وتعتقد غالبية جيل الألفية أن خلق عالم أكثر انفتاحاً سيفسح المجال أمام فرص عملٍ أفضل وسيقود إلى تحقيق الحرية الاقتصادية، بما في ذلك سهولة حركة الأموال.

حوكمة المستقبل
يؤدي تعزيز مبدأ الحدود حاليّاً في جميع أنحاء العالم، في ظلّ تأكيد السياسيين والحكومات على مفهوم الدولة القومية، إلى دفع العديد من أفراد جيل الألفية إلى الاعتقاد بأن هذه المؤسسات لا تمثل وجهات نظرهم. ومع ذلك، يُصرّ عدد كبير من جيل الألفية على أهمية التعاون، ويؤمنون أن رسم معالم المستقبل مرهونٌ بهم، وليس بالمؤسسات.

الوحدة والشمولية
برزت آراءٌ متباينة بشأن ما إذا كان العالم في سلام فعلي أم لا، نظراً للمخاوف من تزايد العنصرية ومعاداة المهاجرين التي قد تشكل تهديداً للمواطنة العالمية والعالم المنفتح. ويعتقد جيل الألفية أن السمة الأكثر أهمية للقضاء على التمييز الاجتماعي تكمن في ضمان احترام التنوع.

تقديراً للجهات التي تعمل على رسم معالم مستقبل العالم، يُرجى الاطّلاع على مبادرات "ويسترن يونيون" #LiveMore، و#ShareMore. البيان الرسمي.

"دبليو يو- جي"

لمحة عن "ويسترن يونيون"
 تعتبر "ويسترن يونيون" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: WU) شركة رائدة في مجال خدمات الدفع العالمية. وتقدم الشركة عبر خدماتها في مجال المدفوعات التي تحمل علامات تجارية  "فيجو"، و"أورلاندي فالوتا"، و"باجو فاسيل" و"ويسترن يونيون بزنيس سوليوشنز"، للزبائن والشركات طرقاً سريعة وموثوقة وملائمة لتحويل واستلام الأموال حول العالم، بالإضافة إلى إرسال المدفوعات وشراء الحوالات المالية. وقد بدأت اعتباراً من 30 يونيو 2017 تقديم خدمات "ويسترن يونيون" و"فيجو" و"أورلاندي فالوتا" عبر شبكة مشتركة تضمّ 550 أف موقع للوكلاء في 200 دولة ومنطقة وأكثر من 150 ألف جهاز صراف آلي وكشك، وأدرجت قدرة إرسال الأموال إلى مليارات الحسابات. وفي عام 2016، أجرت شركة "ويسترن يونيون" 268 مليون عملية تحويل للأموال بين المستهلكين في العالم، نقلت خلالها ما مقداره 80 مليار دولار بين العملاء، و523 مليون مدفوعات بين الشركات. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.westernunion.com.

الدراسة العالميّة لشركة "ويسترن يونيون" لعام 2017
نتائج رئيسيّة لدراسة "العولمة: نظرة عالميّة عن المستقبل":

المواطنة العالميّة: الطريق إلى المستقبل
تُعدّ المواطنة العالميّة أمراً أساسيّاً لخلق العالم الذي يرغب به جيل الألفيّة للمستقبل، حيث يؤمنون أنّ الانتماء إلى دولةٍ واحدة قد أصبح مفهوماً قديماً. وينظر جيل الألفيّة إلى التواصل والتعاون كأهمّ خطوتَين على طريق تحقيق المواطنة العالميّة.

يعتبر الأكثريّة أنفسهم مواطنين عالميّين لا مواطنين لدولة واحدة. ويتشاركون هذه الرؤية على الرغم من كونهم محليّين، أو من الجيل الأوّل، أو أجانب (57 في المائة).
يتّفق حوالي 90 في المائة أنّه بالإمكان تحقيق مستقبل عالمي أفضل من خلال التعاون. ويؤمنون بأنّه يتوجب على الدول أن تتعاون لا أن تتنافس مع بعضها البعض، لخلق مستقبلٍ عالميٍ أفضل (88 في المائة).
أقرّ ما يزيد عن 8 من أصل 10 أشخاص أنّ تنامي الدور الذي تضطّلع به وسائل التواصل الاجتماعي يلعب دوراً مهمّاً في توحيد العالم والترويج للشفافيّة وتشجيع النقاش حول المشاكل العالميّة والمساهمة في وحدة مجتمعيّة أكبر (84 في المائة).
يعتقد ثلثا جيل الألفيّة أنّ التدفق الحرّ للتقنيّات (60 في المائة) والمعلومات (57 في المائة) عبر الحدود سيصبح أكثر سهولة، لكنهم يتوقعون أن يكون تدفق الأفكار السياسيّة (61 في المائة) والأشخاص (60 في المائة) أكثر صعوبة أو أن يبقى ثابتاً.
تنظر الأغلبيّة إلى التواصل كخطوة مهمّة نحو الأمام لتحقيق المواطنة العالميّة. ويشكّل البقاء على اطّلاعٍ بالأخبار العالميّة عبر وسائل التواصل الاجتماعي (49 في المائة)، والتواصل مع أشخاص من ثقافات مختلفة (47 في المائة)، والسفر إلى أماكن جديدة (43 في المائة)، والتفاعل مع الأشخاص المختلفين عنهم (42 في المائة)، طريقتهم لخلق عالم يرغبون به للمستقبل.

حريّة الانطلاق عالميّاً تحمي المستقبل
تساهم فكرة الحركة غير المحدودة في تمكين جيل الألفية، فيعتقدون أنها ستسمح لهم بالتحكم بمصيرهم. وتعتقد غالبية جيل الألفية أن خلق عالم أكثر انفتاحاً سيفسح المجال أمام فرص عملٍ أفضل وسيقود إلى تحقيق الحرية الاقتصادية، بما في ذلك سهولة حركة الأموال.

تتمحور الرغبة في المواطنة العالمية أيضاً حول اهتمام الشباب في حماية مستقبلهم. ويوافق حوالي ثمانية من أصل عشرة أشخاص على أن فكرة مستقبل تكون فيه الحركة غير محدودة حول العالم تساهم في تمكينهم (79 في المائة).
يوافق أكثر من الثلثين على أنهم أفضل حالاً من الناحية المالية بسبب قدرتهم على العيش والعمل في دولٍ أخرى (71 في المائة).
يوافق أكثر من ثمانية من أصل عشرة أشخاص على أن قدرتهم على العيش والعمل في دولٍ أخرى ستفتح لهم المجال للحصول على فرص عملٍ وتعليمٍ أفضل (86 في المائة)، وهي عنصر أساسي في حريتهم الاقتصادية والشخصية (82 في المائة).
يوجد أيضاً أمل في تعاون الناس والشركات للعمل معاً، وأن يصبح تبادل التجارة والأموال أسهل بحلول عام 2030. ويعتقد أكثر من النصف أنه من المتوقع أن يصبح إرسال الأموال إلى شخص في دولةٍ أخرى أسهل بحلول عام 2030 (56 في المائة)، بينما يقول الثلث أن وجود عملة عالمية واحدة يُمكن أن يعزز الوحدة العالمية بشكل كبير (29 في المائة).
في نهاية المطاف، يعتقدون أن العالم سيقدم نظرة تتسم بقدرٍ أكبر من العولمة، ويعتقد 79 في المائة أن المستقبل سيتناسب مع تطلعات المواطنين حول العالم.

حوكمة المستقبل
يؤدي تعزيز مبدأ الحدود حاليّاً في جميع أنحاء العالم، في ظلّ تأكيد السياسيين والحكومات على مفهوم الدولة القومية، إلى دفع العديد من أفراد جيل الألفية إلى الاعتقاد بأن هذه المؤسسات لا تمثل وجهات نظرهم. ومع ذلك، يُصرّ عدد كبير من جيل الألفية على أهمية التعاون، ويؤمنون أن رسم معالم المستقبل مرهونٌ بهم، وليس بالمؤسسات.

يرغب أكثر من ثمانية من أصل عشرة أشخاص (88 في المائة) في المشاركة أو التعبير عن آرائهم فيما يتعلّق بالمسائل المستقبلية التي تتسم بأهمية عالمية ووطنية. ويعتقدون أن التكنولوجيا قد تمكّن الأفراد من إيصال أصواتهم بسهولة أكبر.
يعتقد سبعة من أصل عشرة أشخاص أن الحكومات المستقبلية ستكون هجينة وستضم مؤسسات ديمقراطية وأفراداً يمثلون قوة الشعب (70 في المائة).
یعتقد أکثر من الثلثين أن رسم معالم المستقبل أمرٌ يعود إليهم کأفراد بدلاً من الحکومات (71 في المائة).
يعتقد 40 في المائة من الأشخاص أن خلق عالم يتّسم بالعولمة يتطلب مسؤوليةً مشتركة من الجميع. ويشمل هذا الأمر أصحاب المصلحة العالميين والوطنيين، مثل المنظمات الدولية والحكومات والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية والأفراد، حيث ينبغي عليهم جميعهم تحمل المسؤولية.
أعرب الكثيرون عن مخاوفهم من أن الحكومات حاليّاً لا تحقق آمالهم أو تمثل وجهات نظر جيلهم. ويعتقد الثلثان أن المؤسسات العالمية مثل الأمم المتحدة تمثلهم أكثر، بدلاً من الحكومات الوطنية أو المحلية (61 في المائة مقابل 48 في المائة و44 في المائة). ومن بين الدول الـ15 التي شملها الاستبيان، قال جيل الألفية في:

الولایات المتحدة الأمريكية والمملکة المتحدة وأسترالیا والبرازیل والمکسیك وألمانیا أن المؤسسات العالمیة تمثلهم بشكل أفضل من الحکومات المحلیة والحکومات الوطنیة.
الصين ومصر وإندونيسيا وفيتنام أن المؤسسات العالمية تمثلهم بشكل أفضل من الحكومات الوطنية والحكومات المحلية.
كندا وروسیا والإمارات العربية المتحدة أن الحكومة الوطنیة تمثلهم بشكل أفضل من المؤسسات العالمیة والحکومات المحلیة.
الهند أن المؤسسات العالمية والحكومات الوطنية تمثلهم بشكل متساوي، بينما يعتقد جيل الألفية في جنوب أفريقيا أن الحكومة الوطنية والمحلية تمثلهم بشكل متساوي بعد المؤسسات العالمية.

الوحدة والشمولية
برزت آراءٌ متباينة بشأن ما إذا كان العالم في سلام  فعلي أم لا، نظراً للمخاوف من تزايد العنصرية ومعاداة المهاجرين التي قد تشكل تهديداً للمواطنة العالمية والعالم المنفتح. ويعتقد جيل الألفية أن السمة الأكثر أهمية للقضاء على التمييز الاجتماعي تكمن في ضمان احترام التنوع.

يميل جيل الألفية أكثر إلى الانقسام من الاتحاد حول ما إذا كان العالم حالياً في سلام فعلي أم لا. ويقول حوالى 8 من أصل 10 أشخاص أن العالم ينقسم الآن أكثر مما كان عليه في عام 2015. ويعتقد أكثر من النصف أنه سيكون أكثر انقساماً بحلول عام 2030 (53 في المائة)، في حين يعتقد أكثر من أربعة من أصل 10 أشخاص أن العالم سيكون أكثر اتحاداً (47 في المائة).
يُعرّف المشاركون في الاستبيان العنصرية والتخوّف من المهاجرين بأكبر التهديدات التي تواجه المواطنة العالمية والعالم المنفتح (36 في المائة)، تليها السياسات القومية، والاختلافات الدينية، وسياسات الهجرة البالية.
تتمثل أهم السمات لتحقيق المواطنة العالمية والقضاء على التمييز الاجتماعي في ضمان احترام التنوع والقدرة على تبنّي ثقافات الدول الأخرى. ويحدد المشاركون في الاستبيان احترام التنوع (46 في المائة)، والقدرة على تبنّي الثقافات الأخرى (43 في المائة)، والقدرة على التكيف (39 في المائة) كأهم السمات التي يتمتع بها المواطنون العالميون.
تعتثد الجعات التي ترسم معالم المستقبل المستقبل أن معالجة قضايا العنصرية ورهاب الأجانب والتعصب الديني وعدم المساواة بين الجنسين والحرية في أي بقعة في العالم هي أمور في غاية الأهمية من أجل خلق عالم مثالي في المستقبل. وقد يعتبر المستقبل الخالي من العنصرية (42 في المائة)، والمعوقات القائمة على عدم المساواة بين الجنسين أو الدين أو الثقافة أو الجنسية (38 في المائة)، والقدرة على العيش والعمل واللعب في أي بقعة في العالم (37 في المائة) كأهم ثلاثة عوامل لتحقيق النجاح المرجو.

وتضمنت الدراسة استبياناً التي شملت 15 دولة، 11,060 فرداً من جيل الألفية (تتراوح أعمارهم بين 20 و36 عاماً) مع هامش خطأ بنسبة +1.0 في المائة على الصعيد العالمي. وأجريت هذه الدراسة الاستقصائية في البلدان التالية: أستراليا (العدد= 1,104، هامش الخطأ +3.0  في المائة)، والبرازيل (العدد= 660، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، وكندا (العدد= 1,004، هامش الخطأ +3.0 في المائة)، والصين (العدد= 731، هامش الخطأ +3.0 في المائة)، ومصر (العدد= 578، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، وألمانيا (العدد= 505، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، والهند (العدد= 844، هامش الخطأ +3.0 في المائة)، وإندونيسيا (العدد= 716، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، والمكسيك (العدد= 654، هامش الخطأ 4.0+ في المائة)، وروسيا (العدد= 654، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، وجنوب أفريقيا (العدد= 664، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، والإمارات العربية المتحدة (العدد= 500، هامش الخطأ +4.0 في المائة)، والمملكة المتحدة (العدد= 1,009، هامش الخطأ +3.0 في المائة)، والولايات المتحدة الأمريكية (العدد= 1,004، هامش الخطأ +3.0 في المائة)، وفيتنام (العدد= 523، هامش الخطأ +4.0 في المائة). ويتوافر تقرير كامل لكل دولة إضافةً إلى النتائج العالمية عند الطلب. أجري البحث من قبل شركة "ريسيرتش ناو" بواسطة مقابلات عبر الإنترنت في الفترة ما بين 26 سبتمبر إلى 6 أكتوبر 2017.

للاطلاع على النسخة الأصلية على موقع (businesswire.com) على شبكة الإنترنت عبر الرابط الإلكتروني التالي: http://www.businesswire.com/news/home/20171115005572/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
لاتصالات الإعلام في "ويسترن يونيون"

العالم:

بيا دي ليما

هاتف: 19542605732

البريد الإلكتروني: pia.delima@wu.com

أو

أمريكا الشمالية:

سارة ميسك

هاتف: 13032509102

البريد الإلكتروني: sarah.meske@wu.com

أو

أمريكا اللاتينية:

بولا باريفوس

هاتف: +19548038589

البريد الإلكتروني: paula.barifouse@wu.com

أو

الاتحاد الأوروبي ورابطة الدول المستقلة:

كارولينا لوريجسن

هاتف: +44(0)7740542203

البريد الإلكتروني: carolina.laurijssen@wu.com

أو

منطقة آسيا والمحيط الهادىء

إنغريد ساهو

هاتف: 97144373656+

البريد الإلكتروني: ingrid.sahu@wu.com

أو

لاتصالات الإعلام في "فليشمان":

"فليشمان هيلارد" الولايات المتحدة الأمريكية

البريد الإلكتروني: fh.wu.mto@fleishman.com

أو

"فليشمان هيلارد" المملكة المتحدة

البريد الإلكتروني:  WU.CABWTY@fhflondon.co.uk

أو

"فليشمان هيلارد" كندا

البريد الإلكتروني:  Jannine.Rane@fleishman.ca

الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/5020/ar

No comments:

Post a Comment